
حملة توعوية بعنوان “يوم دراسي لا يعوض …لا للغياب”
تركّز الحملة على أهمية الالتزام بالحضور الجامعي كعنصر أساسي لنجاح الطالب. تؤكد أن كل يوم دراسي يمنح الطالب فرصة جديدة للتعلم، والتفاعل، واكتساب المهارات.
وتوضح أن الغياب المتكرر يؤدي إلى ضعف التحصيل ويؤثر على مستوى الطالب الأكاديمي والمهني.
كانت الحملة بأشراف
أ.م.د هديل عمر مسلم.
م.م غفران علي غضبان.
م.د امال محي نصيف.
الرسائل الأساسية للحملة:
🔹 الحضور يصنع المستقبل
• الطالب الملتزم بالحضور يبني مستقبله بخطوات ثابتة.
• الحضور المنتظم هو سر التفوق والنجاح.





🔹 الغياب ليس حرية… بل خسارة
• الغياب المتكرر يحرم الطالب من المشاركة والتفاعل.
• الغياب ليس راحة، بل فقدان لفرص تعليمية لا يمكن تعويضها.
🔹 يوم دراسي واحد قد يصنع فرقاً
• كل يوم يحمل معلومة جديدة أو فرصة مهمة.
• تأجيل الحضور يعني تأجيل النجاح.
من أهم النصائح المذكورة في الحملة
النصيحة الأولى
• الفرصة الحقيقية لا تأتي مرتين.
• لا تؤجل حضورك الدراسي لأن ذلك يراكم عليك المهام ويضعف مستقبلك.
• الالتزام اليوم يحميك من ضياع الغد.
النصيحة الثانية
• الجامعة ليست مكاناً فقط… بل رحلة متكاملة من المعرفة والتفاعل واكتساب الخبرة.
• كن جزءاً من هذه الرحلة ولا تفرّط بيوم دراسي واحد.
النصيحة الثالثة
• الحضور ليس مجرد “عدد ساعات”، بل هو استثمار حقيقي في مستقبلك.
• لا تترك الفراغات في جدول دراستك، فالغياب وقت لا يعود
شعارات مؤثرة وردت في الحملة
• “النجاح لا يُكتب في يوم، بل يُنجز يومًا بيوم.”
• “الغياب المتكرر يفقدك فرصة المشاركة ويؤخر تحقيق أهدافك.”
• “إجعل الحضور عادة… والنجاح هدفاً.


