مناقشة رسالة طالبة الماجستير نهى سالم محمد من قسم علوم الحاسوب
أضيف بواسطة : عبد الله سامر | #مناقشات_الدراسات_العليا |
ناقش قسم علوم الحاسوب في كلية العلوم بجامعة ديالى رسالة طالبة الماجستير نهى سالم محمد والموسومة أمن البيانات باستخدام المكعب السحري وذلك في يوم الثلاثاء الموافق 2019/2/19 وعلى قاعة المناقشات في عمادة الكلية.
أوضحت الباحثة في مقدمة دراستها أنه من البديهي أن معظم أنظمة التشفير تعتمد على المفاتيح ، لأنها أسهل في الحماية وأسهل في التغيير ، وهذا ينطبق أيضًا على أنظمة إخفاء المعلومات. لذلك ، يتم ربط أمان أنظمة التشفير وأنظمة إخفاء المعلومات بطريقة توليد المفاتيح لهذه الأنظمة. ونتيجة لذلك ، تقدم هذه الدراسة المكعب السحري كأسلوب رياضي لتوليد المفاتيح في نظام آمن مقترح.
حيث يتكون النظام الآمن المقترح من جانب المرسل وجانب المستقبِل. يتضمن جانب المرسل ثلاث مراحل: (المرحلة الأولى هي بناء المكعب السحري من أجل توليد مفاتيح عشوائية غير مرتبطة ، والمرحلة الثانية هي تشفير رسائل نصية سرية باستخدام خوارزمية (RC4 أو RSA) اعتمادًا على مفاتيح المكعب السحري (من المرحلة الأولى) أما المرحلة الثالثة فتخفى الرسائل المشفرة (RC4 أو RSA) باستخدام أسلوب البت الأقل اهمية (LSB) اعتماداً على مفاتيح المكعب السحرية ، ويقوم جانب المستقبل باستخلاص رسائل النص العادي السرية باستخدام الطريقة العكسية لجانب المرسل.
تثبت اختبارات NIST والارتباط أن المفاتيح (التي يتم إنشاؤها بواسطة المكعب السحري الذي تم إنشاؤه) عشوائية وغير مرتبطة. متوسط الأمان للرسائل المشفرة (RC4) بين (0.116801555631564 – 0.296875) ، في حين أن متوسط أمان رسائل (RC4) المحسنة (IRC4) المشفرة باستخدام مفاتيح المكعب السحري هي (0.15283203125 – 0.558364648336087). حسابات RSA مع BigInteger من الأس المعياري ، معكوس معياري ، القاسم المشترك الأكبر ، BigInteger p و BigInteger q.
نسبة ذروة الإشارة الى الضوضاء للغلاف الصوتي دون استخدام مفاتيح المكعب السحري للتضمين (32 بت) هي بين dB (74.93983862- 80.44353577) ، في حين أن أعلى نسبة ضجيج الإشارة للغلاف الصوتي باستخدام مفاتيح المكعب السحرية للتضمين (32 بت) (78.08175304- 83.01604649) db .
وتألفت لجنة المناقشة من السادة المدرجة أسماؤهم في أدناه:
وقد تم قبول الرسالة ومنح الطالبة درجة الماجستير في تخصص علوم الحاسوب … ألف مبارك. |
مواضيع ذات صلة | الأرشيف |