استمرار نشر الجمال والذوق في ارجاء الكلية
باشراف مباشر من
الاستاذ المساعد الدكتور تحسين حسين مبارك عميد الكلية يستمر العمل
بالاتجاه الاخر الموازي لخط الصيانة والخدمات الا وهو الخط الجمالي واضفاء
جو البهجة والسرور والبعد الفني في اروقة الكلية وقد تم التخطيط لهذا
المشروع من قبل السيد العميد على ان يبدأ اضافة الاكسسوارات ذات المستوى
الجمالي الراقي ،من البناية رقم 4بناية قسم الكيمياء وبعدها تنازليا يتم
الانتقال للابنية 3، 2، 1 .ان هذه الاضافات تأتي لوجود مساحات كبيرة من
الجدران الفارغة في الممرات وقاعات الكلية والتي هي بحاجة الى لمسة جمالية
تشع الوانا من البهجة في المكان تُدخل الهدوء والطمأنينة للنفس وتكسر جو
روتين الجدران الصماء الذي يطغي على الابنية ،ويذكر كذلك ان الكلية كذلك
تختار من اللوحات ماهو مناسب لكل اختصاص علمي وتشجع على ان تتضمن اللوحات
مايعبر عن علماء الاختصاصات العلمية للكلية. اننا هنا ننتهز الفرصة وندعوا
اعزائنا الطلبة وعزيزاتنا الطالبات على المحافظة على مانزرعه من جمال في
ارجاء الكلية وان يساهموا بدورهم في التوعية فيما بينهم ولكل زملائهم من
الطلبة الذين يزورونهم ويبينوا لهم بأن لغة الجمال والتسامح هي التي تزكي
النفوس وترتقي بمراتبها ،وندعو طلبتنا كذلك بمنع العبث بكل موجودات الكلية
لانها ملك الاجيال ولتبقى كليتنا منارة للعلم والمعرفة والذوق الرفيع
والجمال المستديم.
الاستاذ المساعد الدكتور تحسين حسين مبارك عميد الكلية يستمر العمل
بالاتجاه الاخر الموازي لخط الصيانة والخدمات الا وهو الخط الجمالي واضفاء
جو البهجة والسرور والبعد الفني في اروقة الكلية وقد تم التخطيط لهذا
المشروع من قبل السيد العميد على ان يبدأ اضافة الاكسسوارات ذات المستوى
الجمالي الراقي ،من البناية رقم 4بناية قسم الكيمياء وبعدها تنازليا يتم
الانتقال للابنية 3، 2، 1 .ان هذه الاضافات تأتي لوجود مساحات كبيرة من
الجدران الفارغة في الممرات وقاعات الكلية والتي هي بحاجة الى لمسة جمالية
تشع الوانا من البهجة في المكان تُدخل الهدوء والطمأنينة للنفس وتكسر جو
روتين الجدران الصماء الذي يطغي على الابنية ،ويذكر كذلك ان الكلية كذلك
تختار من اللوحات ماهو مناسب لكل اختصاص علمي وتشجع على ان تتضمن اللوحات
مايعبر عن علماء الاختصاصات العلمية للكلية. اننا هنا ننتهز الفرصة وندعوا
اعزائنا الطلبة وعزيزاتنا الطالبات على المحافظة على مانزرعه من جمال في
ارجاء الكلية وان يساهموا بدورهم في التوعية فيما بينهم ولكل زملائهم من
الطلبة الذين يزورونهم ويبينوا لهم بأن لغة الجمال والتسامح هي التي تزكي
النفوس وترتقي بمراتبها ،وندعو طلبتنا كذلك بمنع العبث بكل موجودات الكلية
لانها ملك الاجيال ولتبقى كليتنا منارة للعلم والمعرفة والذوق الرفيع
والجمال المستديم.